تشكو بعض المؤسسات من عدم التزام موظفيها بالتواجد أو بالتواصل مع العملاء في أيام العمل الأسبوعية، مما يؤثر بلا شك على أداء المؤسسة وتقييمها وقدرتها على إنجاز المهام المنوطة بها. وهو الأمر الذي يشكو منه مرتادو هذه المؤسسات وأصحاب المصالح الذين يفاجؤون بأن معاملاتهم تتأخر لا لشيء إلا لأن الموظف المسؤول لا يلتزم بساعات عمل، وغير مهتم بأن ينجز ما هو مطلوب منه. مثل هذا الاستهتار بالالتزامات العمل مرده إلى عدة أمور تصب غالبيها إلى حقيقة الولاء المؤسسي لدى العاملين فيها. يعد الولاء المؤسسي أهم عوامل التميز والتفوق والابداع الذي يؤدي الى الالتزام وزيادة انتاجية المؤسسة ويمثل ايضا رغبة الفرد في بذل المزيد من الجهد والمساهمة بفعالية والقيام بأعمال تطوعية ومسؤوليات إضافية، مما يضع الولاء .في قائمة المخرجات الرئيسية للنظام السلوكي للمؤسسة. تشكل هذه الدورة فرصة للتعرف على استراتيجيات تعزيز الولاء الوظيفي وكيفية تطبيقها بما يتناسب مع معطيات العمل في منظمتك
سيتمكن المشاركون في نهاية البرنامج من:
الموقع | بداية الدورة | اللغة | |
---|---|---|---|
دبي | 15 مارس | الإنجليزية / العربية |